لعلم جميع الأولياء أن المناهج الجديدة المطيقة تعمد على التلميذ تحديدا بمعنى الطريقة القديمة التي تعتمدد على الأستاذ في تلقين الدروس لم تعد مطبقة.
لذلك مازال التلاميذ يتابعون دروسهم بالطريقة القديمة فالتلميذ لم يتعود بعد على البحث عن المعلومة.
الأمر الثاني المناهج الجديدة من شروط تقديمها أن يكون القسم في أقصي تقدير 25 تلميذ .لكن الوزارة همها الوحيد طبع الكتب لأن ذلك فيه أرباح مالية لأطراف مستفيدة أما قضية توفير الجو الملائم لأنجاح الإصلاحات المزعومة لا تهمهم.
منذ 2004 والوزارة بمعدل كل أسبوع تعليمة جديدة استهلكت وقت وجهد الأستاذ في نظريات مستوردة . لا الذي جاء بها طبقها ولا المفتش درسها يوما ثم يقوم المفتش الذي لم يقدم درسا في حياته وفق المناهج الجديدة بمطالبة الأستاذ بتقديمها للتلميذ.