منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حدث بجامعة بسكرة ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-07-01, 11:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
كوكو كوكو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

البيان رقم 2

قبل الشروع في سرد مضامين البيان رقم 02 الذي وعدناكم بنشره، فإننا نحيي أسرة جامعة البليدة على وقفتها، و مساندتها لنا رغم الخوف الشديد الذي تعانيه ، و هذا يحملنا على الإجتهاد و الإستمرار في العمل.

ونعلمكم أن جسد الجامعة الميت و لنقل المريض عادت إليه الروح من جديد و تم كسر حاجز الخوف لديه و الذي خيم عليه منذ مجيء الدكتاتور “بوحزام عبد المجيد”.

فهنيئا لكم إنجازكم ……………………

البيان رقم 02

إن مسلسل التجاوزات و الفضائح لم يتوقف منذ سقوط البلوة على جامعة سعد دحلب بالبليدة، بمجيء هذا المستبد في سنة 2007، ونظن جازمين أن الرجل لم و لن يتوقف و لن يرتدع عن الإستمرار في ظلمه، إلا إذا تكاتفت جهود الأسرة الجامعية لجامعة البليدة و لا نستثن أحدا (أساتذة، موظفون، عمال، طلبة، …..إلخ) ووقف أبناء الجامعة وقفة رجل واحد ونقول بالخط العريض :

“لا” ، “لا” ،…………”بركات من هذا التعسف…”

وحتى لا نطيل في مقدمتنا، إليكم مضمون البيان رقم 02 و هو مفصل حسب الملفات الآتية:

التدخلات غير المباشرة في عمل الكليات:

- أوجد ما يسمى باستقلالية الكليات من أجل الهروب من قيود الصفقات العمومية ومن المسؤولية و يبعد الأنظار عنه و ينشط في الخفاء ، حتى الميزانية الخاصة برئاسة الجامعة يعطيها لإحدى الكليات ، مثلما فعل مع كلية الآداب في السنوات الثلاث الأخيرة ، فهل يعقل بأن تكون أشغال الصيانة لمكتب رئيس الجامعة و دورة مياهه متكفل بها وممضى عليها من طرف عميد كلية الآداب .

إنجاز الحائط الخارجي للجامعة و تسديد مصاريفه من ميزانية كلية الآداب رغم أنه لا يحمل على عاتق ميزانية التسيير و لا على عاتق ميزانية الكليات فهو خاص برئاسة الجامعة و يجب أن يسجل في ميزانية التجهيز. .

إنجاز الغطاء المتواجد بالمدخل رقم 2 الخاص بالطلبة و الذي من المفروض أن يسجل في ميزانية التجهيز التابعة للوزارة فإن هذا الدكتاتور حتى يتملص و يتهرب من الرقابة على الصفقات العمومية قرر إنجازها بميزانية التسيير و التي تخص فقط صيانة المباني ، لكن و نظرا لنيته المبيتة و درايته بالمخالفة للقانون كلف تعسفا كل من كلية الطب و كلية العلوم بإنجاز هذا المشروع .

لذلك فإننا نطالب بفتح تحقيق في باب الصيانة للسنوات الأخيرة لميزانية الجامعة .

الصفات الأخلاقية:

من سماته أيضا و حسب إدلاءات الموظفين و العمال و الأساتذة :أنه يقهر الموظف ، و يحقر الحارس البسيط و يستهزئ بالأستاذ و يسرق الباحث و يحط من شأنه و يقول الكلام البذيء أمام الرجال و النساء في الإجتماعات و في أماكن العمل داخل و خارج الجامعة.

و العجيب في الأمر أن لا أحد تأخذه الغيرة على كرامته ، و الله لقد حط كرامتنا في الأرض .

ملف النشاطات بالنسبة للعمال:

منع الموظفين و الأساتذة من ممارسة أدنى حقوقهم المشروعة حتى الرياضة منعوا منها ، حيث و منذ أن جاء إلى الجامعة أوقف دورات كرة القدم التي كانت تنظم لصالح عمال و موظفي وأساتذة الجامعة أمر بغلق القاعة المتعددة الرياضات ، فأصبح الجو لا يبشر بالخير و لا يساعد العامل على تقديم الأفضل و لم يصبح له إحساس بالإنتماء للجامعة.

قضية الملف الطبي لمدير الجامعة :

كلما أصيب مدير الجامعة بأزمة صحية و نحن ندعوا له أن بالشفاء ، فإن السيد المستشار يحرص دائما على عدم وصول الخبر إلى الوزارة الوصية ، فمن مصلحته أن يبقى هذا المدير حتى يبقى هو المهيمن و المسيطر على الجامعة و رقاب الناس.

ملف السكنات الوظيفية:

تعتيم كبير على ملف السكنات الوظيفية الشاغرة ، و حسب مصادر مطلعة فقد تم توزيع العديد منها دون أية لجنة.ويترك الأمر يسير في غموض، وهذا طبعا ليمن بهذه السكنات على مقربيه ومن استطاع أن يشتري ذممهم.

أما ما يخص السكنات الوظيفية لفائدة عمال الجامعة ، فمسؤول الجامعة لا يعيرها اهتماما و لا يسعى لتحقيق مطالب العمال في مأوى وظيفي ، و نحن نعلم أن الجامعة بثقلها ووزنها على المستوى المحلي و الوطني يمكن أن تفاوض من أجل برمجة حصص سكنات لفائدتها ، و لكن المسؤول الأول عن الجامعة ليس لديه مشكل سكن فهو يسكن في فيلته الراقية بالبليدة دون أن يدفع فلسا واحدا من جيبه ، هل سيحس بمعانات العمال.

قضية قطب العفرون :

فهي تشكل وصمة عار للجامعة و للمنطقة، أين قام هذا الدكتاتور بترحيل كلية الآداب و العلوم الإجتماعية و هي أكبر كلية بالجامعة بحوالي 13000 طالب و طالبة دون توفير أدنى شروط العمل و التدريس و الأمن و النقل و هذا رغم تحذيرات الوالي المتكررة ، حتى يتم إقناع الوزارة بأنه تم فتح القطب الجامعي بنجاح، أيعقل أن يرحل آلآف الطلبة و مئات الأساتذة و العمال إلى ورشة بناء كلها أوحال و ليس بها حتى حائط أو سياج يحمي القطب الجامعي من المخاطر الخارجية ، ولا مدخل جاهز ، و حتى الهياكل البيداغوجية لنفس الكلية لم تكن جاهزة و أخذ كراسي قديمة إلى المدرجات و القاعات ، كما قام بتحويل عشرات من عمال البساتين و الحراس من كلياتهم الأصلية و نفييهم إلى العفرون دون مراعاة ظروفهم ، وذلك لتغطية العجز الناجم عن تضييع و إهمال توظيف أكثر من 40 عون في ميزانية 2009 و نفس العدد تقريبا في ميزانية 2010. كما قام بصفقة مشبوهة مع شركة أمن و حراسة و لم يراعي فيها قانون الصفقات العمومية وورط معه مسؤولي كلية الآداب ، ثم تم توقيفها بشكل مفاجيء مما زاد في خطورة الوضع الأمني في القطب الجديد ، وكل هذا بسبب عدم قيام إدارة الجامعة بإجراءات تسجيل العملية في ميزانية التجهيز و الشروع في مناقصة في الوقت اللازم ، فالدكتاتور المستشار يمنع المدير من إمضاء أي صفقة من هذا النوع حتى لا تتمكن أجهزة الرقابة من إيجاد شيء ضدهم .

إمكانيات المحاسبين العموميين :

هذا المستشار المستبد و منذ أن قام بالإستقلالية الإرتجالية لأجور العمال و الموظفين و الأساتذة لم يوفر الوسائل الكافية لإنجاح هذه العملية مما يفسر المشاكل التي تحدث من حين لآخر في تحصل الموظفين لرواتبهم و قد رمي الثقل كاملا على محاسبين اثنين (2) الأول يراقب (4) أربع كليات و الثاني (3) ثلاث كليات ، و رحيل كليتين إلى العفرون دون توفير محاسب ثالث سيزيد الأمر تعقيدا و سخطا من طرف العمال و الموظفين .

أما المحاسب العمومي الرئيسي للجامعة يتنعم براحة تامة و سيارة خاصة من نوع “كونغو” و حاصل على مسكن بمجرد التحاقه بالجامعة . و للإشارة فإن هذا المحاسب يخالف مبدأ الفصل بين الآمر بالصرف و المحاسب العمومي و هو مبدأ أساسي في المحاسبة العمومية ، و يعمل في العديد من الأحيان تحت أوامر المستشار الديكتاتور و يتدخل في صلاحيات الآمر بالصرف مثل ما فعل في الجرد و بيع العتاد القديم، كما و حسب معلومات موثوقة من مصالح المراقب المالي فإن هذا المحاسب يتقاضى أجرا كمقتصد و هو محاسب عمومي بالإضافة إلى زيادة في الأجر على أساس أنه رئيس مصلحة بالمديرية الفرعية للمالية لرئاسة الجامعة ، و هذا تشابك واضح بين مهام الآمر بالصرف و المحاسب العمومي ، فلا يكون في نفس الوقت محاسبا عموميا مراقبا للآمر بالصرف و رئيس مصلحة بإحدى مديرياته كما يقول المثل الجزائري “اللعاب حميدة و الرشام حميدة” .

تعامله مع الأساتذة :

من بين هواياته المفضلة العمل على إنقاص الساعات الإضافية للأساتذة خصوصا الذين يشغلون وظائف إدارية في الكليات فضلا على أنه هو من ينقط عمداء الكليات في منحة المردودية و رئيس الجامعة يمضي فقط ، و هو الذي جمد ترسيمهم ، و كل عميد كلية ينتقده يغيره حالا مستعملا في ذلك رئيس الجامعة و مستعينا كذلك بعملائه في الوزارة و يعوضه بآخر من جامعة الجزائر أو بومرداس أو من جامعات أخرى و كأن جامعة البليدة عاجزة عن إيجاد الكفاءات ، لكنه يقوم بهذا حتى يوسع الهوة بين المسؤولين و الموظفين و يخلق نوعا من الفوضى و السيطرة و يقمع كل وسائل حرية الرأي و النقد و التشاور ، و يمكنكم تذكر الأسماء العديدة التي تم إزاحتها مثل البروفيسور الباحث السيد جودي عميد كلية الطب و الدكتور الباحث السيد كشاد عميد كلية العلوم الإقتصادية و غيرهم كثير …….

ومن المصالح التي طالها التغيير نيابة رئاسة الجامعة المكلفة بالتوجيه و الإستشراف حيث أنه تعاقب عليها دكاترة و في وقت قصير قام هذا المستشار الديكتاتور بتنحيتهم رغم كفاءاتهم لا لشيء إلا لأنهم لم يرضوا بالذل و الهوان وآخرهم كان أستاذ باحث جاء من أستراليا و لم يبقى في منصبه أكثر من (3) ثلاث أشهر فهجر الجامعة كليا .

كما يقوم هذا المستشار المستبد بشن هجوم عنيف على الباحثين في مخابر البحث الذين لم يعد لهم الجو الملائم للعمل فالباحثون بالنسبة له لصوص و سرقة

الملف الأمني للجامعة :

تلقت إدارة الجامعة تقريرا أمنيا صادرا من طرف لجنة الأمن التابعة لولاية البليدة و ذلك في ماي 2011

و قد فضح هذا التقرير الحالة الأمنية المزرية التي تعيشها جامعة البليدة و المعانات اليومية لكل أفراد الأسرة الجامعية من طلبة و أساتذة و موظفين و عمال ، حيث أصبحت الأسلحة البيضاء و الإعتداءات و المناوشات شيئا عاديا داخل الحرم الجامعي ، فالمداخل ليست محروسة بشكل جيد ، فكل من هب و دب يمكنه الدخول و معه أسلحة بيضاء ، والسبب في هذا كله هو السيد بوحزام المستشار و رئيس الجامعة ، فأعوان الأمن في الجامعة يصبحون على قرار و يمسون على قرار آخر ، فقد تم تحويل أكثر من 30 عون إلى قطب العفرون و تركوا مناصبهم شاغرة ، في الوقت الذي تضيع كل سنة عشرات المناصب المالية الموجهة للتوظيف بسبب تعنت المستشار الديكتاتور و تهاونه ، فضلا عن تغيير مسؤولي الأمن في الجامعة 5 مرات خلال فترة 3 سنوات ، فكل من يخالف الديكتاتور تنهى مهامه ورئيس الجامعة ينفذ دون أية ممانعة ، ألا يوجد بين كل هؤلاء المسؤولين رجل يصلح ؟، و لكن المستشار ليست له أية استراتيجة عمل ، بل عمله الإنتقاء و التسلط و التهجم على المسؤولين .

و بعد هذا التقرير قام المستشار و بكل تعسف بتكليف الكليات بإصلاح مصابيح الإنارة العمومية التابعة للجامعة في أوقا قياسية و أمرهم بتصويرها ليلا و إعداد تقرير إيجابي يكذب فيه تقرير الوالي ، و بلغت درجة الحيلة لهذا المستشار أن وجه للأمناء العامين للكليات استفسارات عن الحالة الأمنية للجامعة ليبعد عنه التهم و كأنهم هم المسؤلون و هذا هو جزاؤهم بعدما قاموا بإصلاح ما أهمله في خلال أسبوع وأمرهم بأن يعدوا تقارير بشكل جيد مدعمة بصور يقوم المستشار السيد بوحزام بتقديمها للمسؤولين العسكريين و كذا الوزارة ليستنتجوا بأن الوالي يكذب

فبعدما كسر السلم الإداري بالجامعة فهو يحاول تكسير السلم السياسي بالمنطقة و يتوعد الوالي و كل من يخالفه بالتصدي له و تنحيته ، و على حسب معلومات مطلعة قد قام مؤخرا باتصالات فوقية للضغط على الوالي زاعما استناده لمسؤولين عسكريين ، فهو يقوم بتغليطهم و إعطائهم صورة مجملة عنه و بالتالي يقوم بتخويف الجميع بهم ن حاشا و لله أن تكون المؤسسة العسكرية كذلك .

تعامله مع النقابات :

كسر و فكك كل النقابات العمالية منها و الطلابية و هذه الأخيرة يتبع معها سياسة العصى و الجزرة و قد نجح في ذلك إلى حد كبير لكن النقابات الطلابية النزيهة تتصدى له باستمرار و يمكن مساءلتها .

و أما النقابة العمالية الوحيدة بالجامعة فقد حلها و لا يوجد لحد الآن نقابة تمثل العمال أو تدافع عن حقوقهم

ملف الأمين العام لكلية الهندسة :

من الغريب العجيب أن هذا الدكتاتور بوحزام الذي يتغنى بمحاربة الفساد ينقلب على نفسه و يصبح لا يميز بين الفاسد و الصالح،

إن جامعة البليدة جلها إن لم نقل كلها تشهد للأمين العام السابق لكلية الهندسة السيد(ن-ع) و المعزول من طرف الدكتاتور تشهد له بالنزاهة، و الحرص على المال العام، و تفانيه في العمل، علما أن طريقة تنحيته لم تكن مؤدبة ، حيث انتهز فترة أداء السيد(ن-ع) لفريضة الحج لينهي مهامه ، و يعوضه بآخر تشهد جل الجامعة إن لم نقل كل الجامعة بأنه انتهازي و مراوغ و بعدم النزاهة فضلا عن عدم امتلاكه لمقومات التسيير ،

و لقد قام هذا الأخير و المدعو (ل-م) بإذلال عمال الكلية مقتفيا بذلك آثار معلمه الجديد السيد المستشار الكبير و الذي طالما شتمه و أنقص من قدره أمام الملأ و علمه كيف يذل غيره ،

إن عمال و موظفي كلية الهندسة مستاءون من تصرفات هذا الأمين العام الجديد رغم أنه من أبناء الجامعة لكن أعماه حب الكرسي ،

و نقول لك يا (ل-م) “ما يبقى فالواد غير حجاروا” لا تهدم بيتك و تسكن في بيت العنكبوت ، و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت.

مستشار المستشار:

أتدرون من هو مستشار المستشار ؟ عجيب … إنه مسؤول عمال البساتين

و لا تستغربوا فهو عينه التي تأتيه بالأخبار و الأسرار بالإضافة إلى معاونين آخرين لا يجدر بنا ذكر أسمائهم

و نقول لهم أيضا “ما يبقى فالواد غير حجاروا” لا تهدموا بيوتكم و تسكنوا في بيت العنكبوت ، و إن أوهن البيوت لبيت العنكبوت.

ملف المجالس التأديبية: التحقيق في ملفات العشرات من الموظفين الذين تم تقديمهم تعسفا و حقرة للمجالس التأديبية و تلطيخ ملفاتهم فجامعة البليدة هي الأولى بين جامعات الوطن في عدد الموظفين المحالين على المجالس التأديبية.

كل ما قلناه يمكن إثباته شريطة أن تكون هناك نية لذلك و إلا فسنقوم نحن أساتذة و موظفون و عمال الجامعة بحماية مكتسبات جامعتنا و بشتى الوسائل .

فعلى العمداء و نواب رئيس الجامعة و الأمناء العامين للكليات أن يأخذوا موقفا واضحا إما مع الديكتاتور أو مع الصالح العام و إلا سيكونون هم الهدف في المرة الموالية.

مطالبنا :

التحقيق مع كل العمداء و نواب رئيس الجامعة السابقين و الحاليين و الأمناء العامين الذين سكتوا عن كل هذه التجاوزات و الإتصال بكل المسؤولين الذين تم تنحيتهم ظلما لرد اعتبارهم ومساءلة مسؤولي الوزارة الذين لم يحققوا في ملفات إنهاء المهام المذكورة في البيان و تستروا على أوسع عملية معاقبة و تصفية جماعية قام بها هذا الدكتاتور الذي يسمي نفسه المستشار .

نطلب تحقيق فوري من المصالح المحلية و المركزية الدرك الوطني ، امن الولاية وزارة التعليم العالي ، المفتشية العامة للضرائب مجلس المحاسبة في كل التجاوزات التي يقوم بها هذا المستشار و توقيف الأشخاص الذين يتسترون عليه كرئيس الجامعة و مديري الوزارة و التحقيق مع بعض مسؤولي الأمن العسكري الذين يترددون عليه يوميا إلى مكتبه لقضاء حاجاتهم و حاجات مسؤوليهم مثل العون “سنوسي” كما نطلب التحقيق في ثروة هذا المستشار التي تفوق ما يمكن أن يجمعه إطار في الدولة من محلات تجارية و مساكن في اسطاوالي.

المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار

عاشت الجزائر حرة أبية

êtes-vous avec l’expulsion de ce monstre !?

* OUI (92%)
* NON (8%)

Nombre de Votes: 49