بوركت
ما رأيت أزهد من عمر بن الخطاب رضي الله عنه و أرضاه ، بعد رسول الله
و هو الخليفة الامام العادل الذي حكم بالقوة و الرحمة و العدل ، فملأ الارض عدلا و أمانا ، و مع ذلك ها هو يمرغ وجهه في التراب باكيا خشية الله و عقابه !
إمام حاكم في المدينة يحمل هم دابة تعثرت في العراق !!!!! يبكي بكاءا شديدا لذلك !!! مخافة المسائلة يوم الحساب ! و يضن نفسه ما قدم شيء !!!!!
لله درك يا عمر ، لله درك، حكمت عدلت امنت فنمت .