منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ❞👣على الساعة السادسة صباحا❞
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-07-07, 18:48   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة
عضو محترف
 
الصورة الرمزية فآإط♥̨̥̬̩مـ♥̨̥̬̩ة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي ❞👣على الساعة السادسة صباحا❞

♡السلام عليكم ♡ اليكم قصتي التي كنت انوي ضمها لقصصكم في يونيو الرعب لكن للاسف لم تلائم الشروط المطروحة لذا اخرتها لليوم
القصه

قصة
رعب اول مره اخوض في هذا المجال بمعناه انا مبتدئة
✓وصف القصه ✓
القصه تتالف من خمس اجزاء طويلة نوعا ما تحكي عن فتاة تمر بتجربة تغير لها منعطف حياتها
❞ملاحظة❞ القصة من نسج خيال الكاتب وكلها افكار من غباء الكاتب وليس لها اي ارتباط بالواقع

んمقدمه ん
في ليلة من ليالي سبتمبر الحالكه حيث كانت دعاء منهارة بالبكاء لقد كانت دعاء تجهش بالبكاء وقد وصل بكائها لحد السماء وذلك لان ....
【الجزء الاول 】
دعاء فتاة في 18 من عمرها تدرس سنتها الاخيرة في الثانويه بكل جد واجتهاد وتطمح لمعدل لائق بها وبعائلتها ،فقد كان والدها من اشهر مدراء الشركة في المدينة ولطالما كانت امها تفتخر لكونها زوجة لهذا الاب واما لهذه البنت المتميزة وبما انها من العائلات الراقية فقد كانت كل الاعين عليهم ولطالما كانو ينتظرون شيئا سيئا يحدث لهم ومن بينهم ابو ماجد الذي كان يتربص في اخبارهم عن بعد ، لدعاء صديقة توام روحها كانت معها في كل الاحيان تدعى سرور ،مرت الايام وحان موعد البكالوريا وكانت قد طلبت دعاء من امها ان تبيت ليلة البكالوريا عند سرور وفي الصباح الباكر ستعود الى المنزل لتحضر نفسها وتذهب مع ابيها لمركز اجراء الامتحان ،وافقت الام،ذهبت دعاء،امضت ليله رائعة من مراجعة وتحفيز .وكما وعدت امها ،ففي الصباح الباكر عادت الى المنزل ،عادت على الساعة السادسة صباحا ،فتحت الباب ببطئ واذا بهدوء تام يستقبلها عند الباب وهذا ليس من عادة هذه العائلة مشت خطوات قليلة متجهة نحو غرفتها فوجدت بقع دم على سجادة غرفتها ،شعرت بالفزع .... لم تفهم ماذا حدث ؟ ماذا جرى ياترى ؟
【الجزء الثاني】
لم تفتح باب غرفتها بل اتجهت مسرعة نحو غرفة والديها لتفهم مالامر فتحت الباب،اه ياللهول ﹗﹗﹖ماذا يجري ؟.؟〘قالت دعاء 〙 ابييي...ا ا ا بييي..... ابي 〘اضافت دعاء〙لقد ارعبها المنظر ... لقد افزعها ولم تستطع الكلام لدقائق لهول المنظر .. منظر ابيها الملقى ارضا والدماء تغزو جسمه كله .اصيبت بالرعب ،وتبادرت في ذهنها افكار كثيرة مخيفة ، تسائلت اين امها ... لم تستطع القيام لتبحث عنها كانت عيونها تبكي بشراهة وكانها تقول ماذا يحصل في هذا البيت (اظن ان المتاعب قد بدات الان ) .. لم تتوقف دعاء بل قامت وتحدت شجاعتها لتبحث عن امها كانت تمشي كالثمل ولا زالت صورة ابيها معلقة بين عينيها ... صارت تمشي بين الغرف كالمجنون . توقفت رجليها عن العمل عندما وصلت الى المطبخ اااامي اااامي امي يااماه ..... هاه ماذا حدث لكي ه امي .. امييييييي ...... ﹗.لقد وجدت امها مشنوقة بحبل معلقة في مصباح سطح المطبخ ،ضحكت دعاء ، مرددة 〘انا في حلم ساستيقظ وسيصبح كل شيئ جميلا〙 ،مسحت على عينيها لكن بقي مشهد امها المشنوقه يطاردها ،فادركت انها في واقع، تمعنت في امها فوجدت ورقة متدلية من فستانها اسرعت بفتحها فوجدت كلاما اقشعر بدنها منه ....﹗








 


رد مع اقتباس