في رأيي و بحسب ما عرفته من التجربة و ما تعرضت له من حيف و ظلم من طرف النيابة العامة و بالظبط وكيل الجمهورية أقول هداهم الله و حسابهم عند الله كبير بحكم منصبهم إذ هم من يحرك الدعوة العمومية بحسب هواهم و انحرافاتهم الكثيرة و حسابنا جميعا عند الله ، و من أراد توضيح زدته أكثر.