الهاتف النقال والأفلام المدبلجة قضى على مجتمع الفضيلة وأغرقنا في الرذيلة باسم الحب وباسم العصرنة زالت الضوابط وأصبح الجمع يتغنى بالحرية الشخصية واختلط الحابل بالنابل وصار صعب ربط علاقات بعيدا عن الشبهات فالتحذر بناتنا من هذا ولا مانع في اختيار الزوج المناسب لكن بحذر أما الزواج التقليدي فلقد تجاوزه الزمن نريد ضوابط لا أكثر دعو فتياتنا تختار أعطو لها حرية الرأى لتتحمل في الأخير كامل مسؤو لياتها في الحياة أخير أقول أنا ضد الزواج التقليدي ومهماتكون الأسباب مع خالص التحيات لصاحب الموضوع