إن بقي الحال على ماهو عليه فسوف نجعل أبو فاروق قدوتنا ونستلهم منه إرادتنا وعزيمتنا وطموحنا .. من يدري ؟ لعلي أصبح في آخر عمري مفتشا للتربية الوطنية أو مديرا للتربية ...... أو حتى بن غبريط