’’ مرحى ، وعلى البركة
بينما أصارعُ أصابعي مُحاولا سلْخَ بيتٍ شعريّ منها أو اثنين ،
نأتْ و طوَتْ مفاصلها إلى راحتها ،
ولكن رغم ذلك أظنّني خرجتُ بفكرةٍ من هذهِ الحسرة ،
فما رأيكم في تكوين فريقٍ للشّعرِ ، وفريقٍ للنثر .. ثُمَّ نتبارى
في مُناظرةٍ جميلة .. ؟
الفريق الخاسر .. يدفع الطلبات كلّها !