و الله تاريخنا مليء بالمغالطات
فأين كان كل هذا و ماذا كنا ندرس في الجامعة او الثانوية لا حول و لا قوة الا بالله
على كل حال انا اومن بجيش الاوراس لانه هو من فجر الثورة و هو من امد للثورة طابعها الثوري الاسلامي
و جيش وجدة كنت اعرفه بانه جيشس شطيح و رديح و كي ترضى عنه فرنسا في الحكم أدخل ضباطها الفارون و زجهم بين صفوف الجيش
و هذه علامة إستفهام لبومدين و جماعته و كي تلهم فرنسا الشارع الجزائري بأن بومدين هو ضد فرنسا أوهمت بانه هو من امر جيشها المتواجد في وهران بالمغادرة المرصى الكبير ...... المهم ها نحن من جديد نعيش تحت رحمة فرنسا و لازلنا تحت الاستعمار