الخبر الذي استبشر به اهل القرية هو تعيين عمر القاسم وزيرا و قد كان يشثغل من قبل معلما بالضيعة و لكم فرح اهلها بتلك الترقية ظنا منهم انه سيعمل على تطوير القرية و تحسين اوضاعها لذلك اختلفوا فيمن يزوره و ينوبهم الا انهم اختاروا ابا فياض لانه اعقلهم و اكبرهم ولان عمر كان يحبه
كلف الفلاحون ابا فياض بنقل انشغالاتهم الى عمر القاسم و المتمثلة في اوضاعهم المزرية التي كانوا يعيشونها وقد اختاروا سلة الكرز كهدية له غير ان ممثل الفلاحين رجع بتلك السلة خائبا مما يدل على عدم استقباله من طرف عمر
راوي هذه القصة هو احد رجال القرية و بطلها هو عمر القاسم
موضوعها هو ثرقية عمر القاسم وزيرا و الامال التي بناها الفلاحون على ذلك
ثؤمي هذه القصة الى العديد من الاهداف منها عدم التنكر للاصل و الثخلي عن المبادئ
الاقطاعي في هذه الاقصوصة هو الاغا و المثقف هو عمر القاسم