مرحباً بمقاطعته نهائياً؟
وأين قوله صلى الله عليه وسلم :
صلْ من قطعك واعطِ من منعك واعفُ عمن ظلمك؟
إنْ كنتَ أنتَ الذي أحسنت إليه وساعدته تفكر هكذا فكيف يفكر هو جاحد النعمة والخير؟
لا يهمُّ أنْ ينكر نعمته أو يقول عنك الكلام
فأنت أعطيته لوجه الله أولاً ولانه أخوك ثانياً وليتم لك الأجر فكن له اخاً مهما فعل
وسيأتي وقت سيندم على فعلته
فحبل الكذب قصير والحقيقة ستنكشف لا مآلة
لاتجعل الشيطان يدخل من هكذا مشكلة بينكما بارك الله فيك.