الموضوع اليوم ليس من يذهب ومن يبقى الكارثة فى ضياع مستقبل جيل فبعد تدهور حالة التعليم ودخول شبح الدروس الخصوصية كل بيت ليتمكن التلميذ من الحصول علىنتائج مرضية لا حسنة هى ولا ممتازة ندخل اليوم فى دوامة الاضراب فاين هو مستقبل هذا الجيل