عدت بي لايام لن أنساها ...
كالعودة مسرعة من المدرسة لاشاهد حلقة من رسومي المفضلة
تلك السعادة التي كانت تتملكني عند عودة أبي الى البيت بعد غياب
تلك التفاصيل الصغيرة التي كانت تسعدنا ...
فياليت الطفولة تعود يوما لاحكي لها ما عانيته في شبابي ...
شكرا لك بسمة ربي يحفظك