منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - أدلة كتب السنة الأولى ثانوي (النسخ الأصلية)
عرض مشاركة واحدة
قديم 2013-09-27, 10:39   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
hakimsst
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

النص التواصلي
الموضوع :ظاهرة الصلح والسلم في العصر الجاهلي / د / أحمد محمد الحوفي
وضعيات التعلم أنشطة التعليم أنشطة التعلم نوع التقويم
وضعية الانطلاق


وضعية بناء التعلمات

































































الاستثمار





1) قراءة النص
2) أكتشف معطيات النص
ـ ماذا كان ينتج عن اشتعال الحرب في العصر الجاهلي ؟
ـ ما الدوافع التي كانت تدفع عقلاء العرب وأشرافهم إلى الصلح بين المتحاربين ؟
ـ ما الشروط التي كان الصلح يبنى عليها ؟
ـ ماذا تعرف عن يوم " سُمير "






















ـ من خلال وصف عمرو بن معد يكرب وعنترة للحرب . كيف كان ينظر العربي إلى هذه الحروب ؟
ـ من المقصود بزهير ؟ ماذا تعرف عنه ؟
ـ كيف تتراءى لك الحرب من خلال وصف زهير لها ؟
ـ ما موقف زهير من الحرب ؟ كيف تبين لك ذلك ؟
ـ كيف وصف زهير البيئة التي تكون مسرحا للحرب ؟ ما مراده من هذا الوصف ؟
3) أناقش معطيات النص
ـ ماذا تعرف عن أسباب الحروب في العصر الجاهلي ؟
ـ كيف قضى الإسلام بعد ظهوره على هذه الحروب ؟
ـ ما موقف الإسلام من ظاهرة الثأر؟
ـ ما رأيك في حكم ثابت بن المنذر بن حرام ؟


ـ هل تمكن من إيقاف نزيف الدماء بين المتحاربين ؟ كيف حصل له ذلك ؟

ـ ما هي أسباب تعلق العرب بشهوة الانتقام والثأر والكلف بالحرب في العصر الجاهلي ؟
ـ ما الصفات الذميمة التي أفرزتها الحياة التي كانت يحيونها ؟
ـ ما الصفات الحسنة التي ولدتها فيهم طبيعة هذه الحياة ؟
ـ بالرجوع إلى التاريخ القديم , اذكر بعض الشعوب التي كانت حياتها مبنية على الحرب وإراقة الدماء
ـ ماذا تستنتج إذن ؟
4) أستخلص وأسجل
ـ علام كانت تقوم حياة العرب السياسية في العصر الجاهلي
ـ كيف كانت تخمد هذه الحروب ؟
ـ من كان يقوم بإصلاح ذات البين بين المتنازعين ؟
ـ شيوع المنازعات بين العرب في العصر الجاهلي , أظاهرة تختص بالعرب ؟ أم تشاركها فيها شعوب أخرى ؟ اذكر بعض هذه الشعوب من التاريخ القديم .

ـ ينتج عن اشتعال الحرب في العصر الجاهلي إزهاق الأرواح وتوتم الأطفال , وترمل النساء , وتثكل الأمهات وكذا الخراب والدمار .
ـ الدوافع التي كانت تدفع عقلاء العرب وأشرافهم إلى الصلح بين المتحاربين هي رؤيتهم إراقة الدماء , وانقطاع الصلات .

ـ الشروط التي كان الصلح يبنى عليها هي تقدير ديات لقتلى من الفريقين
أو تسلم القبيلة القاتل للقصاص
ـ يوم سُمير : حرب سمير
وكان سببها أن رجلاً من بني ثعلبة من سعد بن ذبيان يقال له كعب بن العجلان نزل على مالك بن العجلان السالمي فحالفه وأقام معه. فخرج كعب يوماً إلى سوق بني قينقاع فرأى رجلاً من غطفان معه فرس وهو يقول: ليأخذ هذا الفرس أعز أهل يثرب. فقال رجل: فلان. وقال رجل آخر: أحيحة بن الجلاح الأوسي. وقال غيرهما: فلان بن فلان اليهودي أفضل أهلها. فدفع الغطفاني الفرس إلى مالك بن العجلان. فقال كعب: ألم أقل لكم إن حليفي مالكاً أفضلكم؟ فغضب من ذلك رجل من الأوس من بني عمرو بن عوف يقال له سمير وشتمه وافترقا، وبقي كعب ما شاء الله.
ثم قصد سوقاً لهم بقباء فقصده سمير ولازمه حتى خلا السوق فقتله. وأخبر مالك بن العجلان بقتله، فأرسل إلى بني عمرو بن عوف يطلب قاتله، فأرسلوا: إنا لاندري من قتله. وترددت الرسل بينهم، وهو يطلب سميرا وهم ينكرون قتله، ثم عرضوا عليه الدية فقبلها. وكانت دية الحليف فيهم نصف دية النسيب منهم. فأبى مالك إلا أخذ دية كاملة، وامتنعوا من ذلك وقالوا: نعطي دية الحليف، وهي النصف. ولج الأمر بينهم حتى آل إلى المحاربة، فاجتمعوا والتقوا واقتتلوا قتالاً شديداً وافترقوا. ودخل فيهم سائر بطون الأنصار، ثم التقوا مرة أخرى واقتتلوا حتى حجز بينهم الليل، وكان الظفر يومئذٍ للأوس.
فلما افترقوا أرسلت الأوس إلى مالك يدعونه إلى أن يحكم بينهم المنذر بن حرام النجاري الخزرجي جد حسان بن ثابت بن المنذر. فأجابهم إلى ذلك، فأتوا المنذر، فحكم بينهم المنذر بأن يدوا كعبا حليف مالك دية الصريح ثم يعودوا إلى سنتهم القديمة، فرضوا بذلك وحملوا الدية وافترقوا، وقد شبت البغضاء في نفوسهم وتمكنت العداوة بينهم .
ـ من خلال وصف عمرو بن معد يكرب وعنترة للحرب .كان ينظر العربي إلى هذه الحروب على أنها مهلكة وكلها مرار وأحزان فناء

ـ المقصود بزهير :هو الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى , كان يكره الحرب ويدعو إلى الأمن والسلام , وهو من أصحاب المعلقات .
ـ تتراءى لي الحرب من خلال وصف زهير لها بأنها إذا اشتعلت أحرقت كل شيء وهي لا تلد إلا حربا أخرى نتيجة توريث العداء للأجيال
ـ موقف زهير من الحرب هو التنفير منها وكرهها , وقد تبين لي ذلك من خلال قوله : وما الحرب إلا ما علمتم وذقتم وما هو عنها بالحديث المرجم
ـ وصف زهير البيئة التي تكون مسرحا للحرب بأنها بيئة مضطربة ملتهبة , تنتشر فيها الأحقاد والضغائن والعداوات .
ـ ومراده من هذا الوصف هو التهويل من عواقبها والتنفير منها .

ـ أسباب الحروب في العصر الجاهلي البحث عن المراعى , والماء , والفقر , والهجاء . والثأر , ومن هذه الحروب حرب داحس والغبرا وحرب البسوس .
ـ قضى الإسلام بعد ظهوره على هذه الحروب بتوحيد العرب تحت رايته
ـ حرم الإسلام الثأر .
ـ حكم ثابت بن المنذر بن حرام هو حكم رجل حكيم خبير



ـ نعم تمكن من إيقاف نزيف الدماء بين المتحاربين , وقد تم له ذلك بأن يدوا كعبا حليف مالك دية الصريح ثم يعودوا إلى سنتهم القديمة، فرضوا بذلك وحملوا الدية وافترقوا
ـ الأسباب التي جعلت العرب تتعلق بشهوة الانتقام والثأر والكلف بالحرب في العصر الجاهلي هي غياب الوازع الديني الصحيح , وحياة البداوة والغلظة , والجاهلية
ـ الصفات الذميمة التي أفرزتها الحياة التي كانت يحيونها هي التعصب للقبيلة , والثأر , احتقار الضعفاء وأكل حقوقهم .
ـ الصفات الحسنة التي ولدتها فيهم طبيعة هذه الحياة هي إكرام الضيف , ونجدة المستغيث , الشجاعة . الصبر , الوفاء .
ـ من الشعوب التي كانت حياتها مبنية على الحرب وإراقة الدماء الرومان
والمغول .

ـ أستنتج أن الحرب كلها أضرار ومصائب و لا خير فيها مطلقا .

ـ كانت تقوم حياة العرب السياسية في العصر الجاهلي على نظام القبيلة

ـ كانت تخمد هذه الحروب بعقد الصلح ودفع ديات القتلى
ـ كان يقوم بإصلاح ذات البين بين المتنازعين حكماء العرب وشيوخهم

ـ شيوع المنازعات بين العرب في العصر الجاهلي , ظاهرة تشاركها فيها شعوب أخرى . من هذه الشعوب الشعب الصيني والشعب الأمريكي
تشخيصي



تكويني



































































تحصيلي










رد مع اقتباس