واذا نتكلم عن الفساد و بيع البلاد للشركات الفرنسية,ان الفساد و الرداءة لا تعرف تعرب و لا تفرنس انما تعرف منطق واحد "التخريب"...
والفساد لا دين له
الفساد لا لغة له
ولا يمكن لعاقل أن يربط ظاهرة من الظواهر السلبية (ادارية كانت أو اجتماعية) لا يمكن أن ربطها بلغة معينة أو عرق أو جنس أو قومية ماعدا اذا كان الشخص لديه تصورات "هتلرية"...الشرفاء الوطنيين لا يهم بأي لغة يتحدثون المهم أننا وقت الجد و المطالبة بالحقوق سنتوحد فرنكوفونيين أو ناصريين أو أو لا يهم..المهم الغاية و وحدة المصير.