المقصدُ_من_جرحِ_الدعاة؟!
قال العلامة الإبراهيمي الجزائري رحمه الله:
« إنَّنا لا نَحمِلُ لهؤلاء المشايخ، ولا لأولادهم، ولا لأحفادهم حِقدًا، ولا نَضْطَغِنُ عليهم شَيئًا، ولا نُنْفِسُ عليهم مالاً من الأُمَّة ابْتَزُّوه، ولا جاهًا على حِسَابها أَحرَزُوه، وليس بَيْنَنا وبَيْنَهم تِرَاتٌ قديمة، ولا ذُحُولٌ مُتَوارَثَةٌ، ولا طَوَائِلُ مَغرومَة؛ وإِنَّما_هو_الغَضَبُ لله ولدِينِه وحُرُمَاتِه أَنطَقَنا »
[ «آثاره» (1/177) ]