بورك فيك شيخنا الفاضل وزادك الله بسطة في العلم والاخلاق والأدب مزيدا من التذكير في وقت قست فيه قلوبنا ولم يعد يهم أغلبيتنا الا اللهث وراء الفانية.. وسعيا للبغضاء والتطاحن والفتن