منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-05-16, 10:45   رقم المشاركة : 552
معلومات العضو
مختلف
عضو محترف
 
الصورة الرمزية مختلف
 

 

 
الأوسمة
الموضوع المميز لسنة 2013 مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

مرحــبًا بالغائِبةِ إلَــى حينٍ ... وأطالت ..........


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day مشاهدة المشاركة
عصور مبعثرة التصور

تبدأ رحلة التصور (من بعد أُخرى ...ربما سأذكرها في وقت لاحق)...

الآخر والأنا

أرى شخصاً في الطريق...في البيت...أو في أي مكان...
و تبدأ رحلة التصوّر

ماذا لو لم أكن أنا...أنا؟
و كنت أنا هو؟
و كان هو أنا؟

كيف كنت لِأُحس ...؟
هل بالامكان تبادل الأجسام بالتمني؟
هل يستطيع هو معرفة أني أُفكر فيه هكذا؟ (لأنه ينظر اليّ بتركيز ... (وهو في الأصل حائر لما تنظر هكذا ) ..)

وأهمّ سؤال

لماذا بالتحديد أشعر بأني أنا؟

و لا أشعر بأني هو!!!!

ما هو الشيء الذي يجعلني أشعر بي؟

طالما أحسست بالغرابة

والغرابةُ فيمَا لوْ فكرَ [ أحدُهُمْ ] أنهُ (إثنانْ) ... وبدأَ يُحاوِلُ أن يُحدِدَ من يكُون هُو .. الأول أم الثانِي
جُنونُ تفكيرٍ [ قديمٍ ] ... ولوْ إستمرّ ... لقيلَ (السيدْ مديرِيقلِي)




و فكري ممتلئ بتلك التساؤلات

حتى جاء اليوم الذي ذهبنا فيه في رحلة

أنتظر وصولي الى تلك القمة

هناااااااااااااااااك
هنااااااااااااااالك
حيث

أخيرا

سأستطيع

لمس قطعة من السماء

ارتقيت في الصعود

الى هنااااااااالك

و وصلت

فازدادت السماء بُعدا



ممممممممم

كان يجب ان أعرف أنه لابد من الطائرة

فهي الوحيدة التي تلامسها

أظنها باردة جدا

لأن شكلها مثل الآيس كريم

أو ربما هي حلوة

مثل شعر البنات



ليتني أستطيع تذوقها أو على الأقل لمسها

مممممممممم


وللسَّــماءِ حكايَاتٌ ... منْ بينِها
أنَّّها لغزٌ كبِيرٌ
ومع الزمنْ تُدرِكُ معنَى (قدرتِنا المحدُةدَة)


لابأس

عدنا أدراجنا

و أذكر ذلك النموذج للكرة الأرضية في الصالون

أقول

لما صنعها أبي كروية هكذا ؟؟؟ (على أساس أبي عبقرينوووو )



طالِعْ ل"بنْتُو"






اذا كانت الأرض هكذا (كروية)

فكيف لا يسقط الماء (ينهمر) من تحت

و كيف لا يسيح و يغطي اليابس من فوق

فالبحر كثيرا ما يكون مرتفعا و هائجا




ثُم تعالى أيُّها البحر

أنت مالح ... لا تصلح للشرب

ثُم انّ فيك حبرا كثيرا

عععععععععع

(أحسب لونه أزرقا من الحبر :d )

كيْفَ خطرتْ فكرةٌ كهدِهْ .. إلا إذا كُنتِ تعيشينَ مع الحبْر
أو كُنتِ [ أيامَها ] تحبين لعبةَ تركيبِ الكلمات وماهرةً فيها


ب ح ر

بحر
حبر
ربح
حرب
رحب
حب
حر
رب

وفقط

جميلةٌ تلك اللعبَة .... كمْ اتذكّرُها
>>ما كتب اعلاه خروج إضطرارِي



و للحبر بقية...


يتبع...


...| .. فيِ إنتظارِ بقيّة الحبْر ... وتتابُعِ [ قطراتِهْ ] ....... ننتظِرُ إطلالتكْ









رد مع اقتباس