سبحان الله، لن تصدقوني ، الآن فقط وبعد أن كتبت أسأل عن الأخ علي، رن الهاتف فإذا به هو، سبحان الله القلوب عند بعضاها، وما يتحابوا في الارض حتى يتحابوا في السما
هو الآن في الطريق بين العلمة وسطيف متجه إلى الجلفة، لقد كان غائبا هذه المدة ، وأخبرته أن الجماعة متحيرين عليه، راه يقوللكم راني بخير وكي نوصل للبلاد نراسلكم
سبحان الله،
هذا فال مليح هذا الصباح
راه طلعلي المورال