الموت غاية كل إنسان و نهاية كل حي ، وليس لأحد أن يعترض على حكم الله و قضائه ، لكن لابد للعين أن تدمع وللقلب أن يجزع على فقدان الزملاء و الإخوان ، وتعظم المصيبة أكثر عندما يتعلق الأمر بالزملاء والأحباب الذين تكون الفجيعة فيهم أقسى و أمر …
بهذا الإحساس تلقينا نبأ الزميل الأستاذ نهار عبدالقادر الذي وافاه الأجل المحتوم .. فالله نسأل أن يتغمده بواسع الرحمة و الرضوان وأن يسكنه فسيح الجنان ويرزق أهله وذويه الصبر والسلوان و لله ما أعطى و لله ما أخذ { إنا لله و إنا إليه راجعون }