Nour_elhoudaصحيح ان الكلام و الغيبة هما اجمل نما حدث معك البارحة ان طلرح المحبة لربها لسؤالها اتق الله يا اخي انهما ليس بكبيرتين و لكن عقوبتهما وخيمة اسمعي قول الله عزوجل (ولا يغتب بعضكم بعضا، أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه) الحجرات:12. الرسول صلى الله عليه و سلم ' الحديث " من ذب عن عرض أخيه بالغيبة كان حقا على الله أن يعتقه من النار ". " من رد عن عرض أخيه في الدنيا رد الله عن وجهه النار يوم القيامة ".
و قال صلى الله عليه و سلم "أتدرون ما الغيبة؟ قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: ذكرك أخاك بما يكره. قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته وإن لم يكن فيه ما تقول فقد بهته". اكيد لا
احسن شيء و الله اعلم و لا ازكي نفسي محاولتي حفظ كتاب الله بتفسيره ...ادعولي ان ييسر لي الله ذلك لانه و الله صعب ...و محاولة حفظ بعض الاحاديث النبوية.....و فقكم اله لما يحب و يرضى
اه انت اذ لا تنافقي يا المحبة لربها ... تكونين احسن منهن ان شاء الله
لي الحق في طرح سؤال ثالث:
هل انت راض عن تكوينك او الفرع الذي دراسته