لا فرق ما داما من الجامعة الجزائرية أما المصير فبيد الله وأصبح صاحب الدكتوراه يحسد صاحب السادسة ابتدائي الذي أصبح من أكبر رجال الأعمال ذائعي الصيت فيما هو مغمور