حتى ولو كان الخبر مزيف وغير صحيح إلا أنه في تقاليد الصراع بين المؤسسة العسكرية و مؤسسة الرئاسة وفق العصر الجديد يتم اللجوء للإعلام والاعلام المضاد لنشر حروبها العلنية وكم من جنرال سقط من تلك الحروب وكم من مستشار للرئاسة دفع لللإستقالة .
والشاهد عهد زروال وكيف بدأت الحملة على أحد مستشاريه الذي أتهم في الإعلام بالفساد ليتم بعدها توجيه الاتهام لزروالبإيواء المفسدين ليدفع الى الاستقالة
هذه لعبة وصراع بين المؤسستين .هذا كان ضربة العسكر ..... لننظر كيف ستكون ردة فعل الرئاسة
اما عن الريدة وكاتب المقال أكيد ما كان ليكتب لولا جهة تحميه وتوجهه. علما أن الوطن مقربة من العسكر
سلام