منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - إلى جوقة المحرضين على سوريا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-08-18, 22:13   رقم المشاركة : 22
معلومات العضو
haidara28
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

جوقة المحرضين يريدون اشعال حرب وفتنة طائفية تأتي على الأخضر واليابس لم نسمع طيلة عشرات السنين في سوريا أن هذا سني وهذا شيعي أن هذا مسلم وذالك مسيحي أن ذلك درزي وذلك عربي
إلى أن أشعلت دول وقنوات الفتنة حربا ونار مستعرة ستلفح وجوه أصحابها إن شاء الله تعالى وطبعا كل هذا بسبب وقوف نظام آل سعود خلف كل ما يحصل سواء بدعمه المالي الكبير لقنوات التحريض والفتنة وشراءه ذمم الإعلاميين الغير متصفين بالنزاهة على الإطلاق سواء في مصر والجزائر والأردن ودول الخليج العربي
كل قنوات التحريض متناغمة مع بعضها البعض بحيث تبث نفس الأخبار والصور المفبركة
اذ بعدما تمكن الجيش السوري الباسل من دك معاقل الإرهاب والموت أصيبت تلك الفضائيات بالجنون فراحت تزيد سمومها وتحريضها
الدنيئ
بالنسبة لتركيا بعدما خفت لهجتها وعرفت حقيقة الوضع في سوريا بعد زيارة وزير خارجيتها لها اشطاط غضب آل سعود العملاء بحيث زار الرئيس التركي السعودية قبل اربعة أيام وعند عودته تبدل الموقف التركي رأسا على عقب وطبعا بتحريض كبير من النظام السعودي وكذا برشوة كبيرة منه لا يعلمها الا الله
يا من تتباكون زورا وبهتانا عن الديمقراطية وتذرفون دموع الذئاب والتماسيح ويا من تحاولون تزييف الحقائق وتحريفها تأكدو ا سيرتد كيدكم ومكركم عليكم وان شاء الله ستلفح وجوهكم نار الفتنة اللتي تحاولون اشعالها تحت غطاء الديمقراطية والحرية
فبل حوالي شهر تبرعت السعودية بمليار دولار للأردن تحت غطاء المساعدة ودعم الإقتصاد الأردني لكن في الخفاء هو بهدف شراء ذمة الحكومة الأردنية وهو ما حصل بالأمس عندما اعلن مسؤوول حكومي أردني كبير موقفا يتماشى كثيرا مع ما يجهر به النظام السعودي
المحمي أمريكيا وغربيا
الحلقة الثانية استهداف المقاومة اللبنانية الباسلة بتهم وتلفيقات باطلة ومحاولة جرها لفتنة داخلية وطبعا كل هذا من صنيعة شيوخ القتن والتحريض في السعوية بداية بالسفير السعودي السابق في أمركا الأمير بندر بن سلطان وصولا لرئيس الإستخبارات السعودية في السعودية مقرن بن عبد العزيز وطبعا بدعم وتوطؤ الغرب وأمريكا حماية لربيبتهم وصغيرتهم اسرائيل اللقيطة
وبدعم اعلامي كبير من المسكين الصغير المدلل سعد الحريري










رد مع اقتباس