[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

الاعادة و التكرار اسلوب ضعيف ......... والاسقاط يريح العين ............... والوقت من ذهب .....
و تكنولوجيا الجلفة تقول ...... اياك والحريات ..... فالكارطا ( الحمراء ) موجودة .....
ولك ان تضع نفسك على ارض ...... رابعا رجيلك ..... منتبها لحكايات العجـــوز .... بشاكلة ( نحكليك قصة شبابي) ..

ولا يخفى علــيك ......... ان الاطوار الدراسية تمر بسرعة الـبـــرق ...... وذاكرة الاحـــداث فيها متقاربة بقدر ماهي متباعدة .... غير انها منتظمة

فبدايتها كانت في سبتمبر ...... ثم درسنا ثلاثة فصول واخذنا العطلة الصيفية ..... فتوالت السنوات وتناسخت الاحداث ....

الى أن تخرجنا بشهادة جامعية ..... والحمد لله ... ان الوقت لم يتوقف بل استمرت حكايات الف ليلة وليلة ......

واختلفت السنوات ماعدا الليل والنهــار ..... فالتطابق فيهما كان سيد الموقف .

ملاحظة : لا ديفاجو لا سيدي عبد القادر ..... الاجداد قالوا : العقل يظهر ويغيب .....

شكـــرا ...... مع التقديـــر والاحـــترام .

الشيْخُ .. مرْحبًا ..

وشُكرًا ..

و صبْرًا ..


وحبْرًا ..


أرِيدُ ..



نثرًا ..



فهلْ أبدْءْ ههههه

سأحكِي قليلاً :

رُبمَــا نلُومها دائمًا لأنَّها (تتكرَّرْ)
وننسى دائِما أننا نحن من يجبُ أن [ يتغيَّر]

ذاتث الشمس ... وذاتُ القمر .. وذاتُ الثَّرى

فما ترجُوا [ يتغيَّر ]

لمْ يبقَى سوانَا منْ يرسُم الحياةْ

وأعلمْ أنّ مستقيماتِنا المُمتدة ... لن تُصبِح يومًا (دائرَةً) ســهوًا
ستبْقى النقاطث على إستقامةٍ و (روتِينْ) ... ما لمْ تقرِّرْ (نُقطةَ) إلتواءٍ


ورُبما إنكسـارْ >>> وذاكَ وارِدٌ


وإنِ إنكسرْت فلا تقلقْ .... وقفْ [ أصلِحْ ] ... ولاَ تبْكِي (القمرَ) نورًا
وأضــئْ يومَكَ ... اوْ أيامَ [ عطبِكْ ]

وأرْكبْ نقاطَكَ [ جــدِيدًا ] .... وشكِّلْ صورتَك على اللوْحة ...

وأرفعْ رأسك للسّماءِ .... احيانًا


غيُوم ٌرُبما ترَى ؟



لا يُهمْ

وأستمرْ

فالشّتاءُ (قصــيرٌ)

وإن أبيْتَ إلاّ الخُروجَ ... وإخفاءَ (بضعُ أسقامٍ) مع المطرْ.. فأبك مدِيدً

ثُمَّ أرفعْ (جديدًا) .... رأسكَ للسمَاءِ

أترَى القمرْ ؟
أمِ كُنتَ في النهارْ ؟

أليْلاً .... ولم ترَى (قمرًا)



لا بأس ... بدايةُ صيْفٍ يا (صويحِبُ)

فأستمرَّ ... وتوسَّطَ (حرارَة) قلْبِكَ .. وتنفَّسَ (جفافًا)



ومنتصفُ (العمرِ) يمرُّ .... ويمرُّ ... ليلتقِي (قمرًا) بليْلٍ ... أوْ يجفَّ فيُــعذرَا


وبعــــدُ :

سطْرُكَ الأولُ جميلٌ .... وأنَا أقرأهُ من بعيدٍ



ولِي في التكْرارِ كلامٌ .... قُلتُ فيه (يومًا) :

[ 3 ]
( آخر )



سألتُه علبةَ حـلْوى

فِي صباحِ طُفولتِي


لمْ أجدْهُ



وفي مسائِيَ الآنْ

سألتُهُ

علبةً حلوَى

أيضًا


فوجدتُه

يبتسِمْ

ويقُولُ :


آخــــرْ


ففهمتُ حينَهَا ... أننِي لمْ أتغيَّرْ








[ 4 ]
( لا جــدِيدَ تحتَ عينِي )




ككُلِ شُروقٍ


لمْ أجدْنِي


لأنَّنِي أتكرَّرْ

شُكرًا للشيْخ