أمّا أنا عنًدما كنت صغيرة كنت أصطاد العناكب ثم أقوم باقتلاع أرجلِها واحدا يلِي الآخر - المسكينة- و كنت أستمتعُ كثيرا و أنا أرى رجلها تتحرك بينما هي مفصولة عن الجسد تماما كان يستهويني المنظر كثيرا و سأنتهز الفرصة لأقدم إعتذاراتي للعناكب بالمناسب ألم يقلِ العرب سابقا " منْ شابه أباه فما ظلم " إذاًَ أنا بَريئة