لو كان مرهوش زين بالعمية انتاعنا ما يعقبوهش بتمراست معذرة لاهل تمنراست الطيبين اقصد هنا البعد ما عندوش لكتاف و المعارف مسكين و هذا واقعنا المر للاسف و قد يكون طيبا مثل هل تمنراست و لكن الحقيقة تقال مثلما تكون يولى عليكم