لماذا تقول لجعفر الحسني الجزائري انه اغبى من الغباء ؟
و لماذا 90 بالمية من كلامك سب و همز ولمز ونباح هذا دليل على ضعف الحجة و انكسار اكاذيبكم ولن تستفيد شيئا سوى انك تحرق قلبك هما وغما وحسرة ولن تاذينا بشيء
مثال وحكمة في الموضوع:
قالت البعوضة للنخلة تماسكي فاني اريد ان اطير وادعك
قالت النخلة:
والله ما شعرت بك حين هبطت علي فكيف اشعر بك اذا طرت
هل هي الحقيقة الموثقة في المراجع التي تالمكم طيب التاريخ كتب وانتهى و لا يمكن لكم تغييره وانا اقرا حوارك احسست وكاني في مجلس عزاء ونواح وبكاء على الاطلال بعد انكشاف الوهم تلك الاطلال الوهمية التي اصبحت اتباع فرنسا و احبتها وعلقت النياشين على صدورهم بينما الجزائر ترزح تحت سوط الاحتلال الفرنسي
على ماذا يبكون و بماذا يتوعدون وبماذا يحلمون في الجزائر ؟ هل تبكون انفضاح تاريخ بني عبد القادر و تحولهم من التقيض الى التقيض لعلكم فالاعمال بخواتمها و خاتمتها كانت حبا و دعما لا محدود لفرنسا
على ماذا يبكون و بماذا يتوعدون وبماذا يحلمون في الجزائر ؟ بخرافة بطولة الامير عبد القادر الذي باع اغلب مدن الجزائر الحالية ورضي ان تكون ملك لفرنسا من اجل ان تقبل له تكوين امارة في الغرب الجزائري و الكارثة بعد كل هذا راح يطلب الحاقها بسلطان المغرب :
اغلب سكان الوسط و الشرق الجزائري لا يعترفون بعبد القادر القادر رمزا او بطلا لان الموروث عندنا انه تعاون مع الخائن الاعرابي الهلالي فرحات بن سعيد لمحاصرة ثورة اهل قسنطينة ضد الفرنسيين
البطولات الوهمية لبني عبد القادر هذه العجوز الشمطاء ماتت واخذت سحرها وطلاسمها معها بغير رجعت في بلاد الجزائر
و تحيانتا لجعفر الحسني الذي فضح بديعة وتدليساتها
الكاتبة بديعة من الأحفاد غير المباشرين للأمير عبد القادر، إِذّ والدُ جدُّها الأمير مصطفى بن محيي الدين أَخي الأمير عبد القادر، وجدّتها من بنات الأمير عبد القادر .
📍3 -وكانت قد أنكرت نسبة كتاب "المواقف" إلى الأمير عبد القادر، ثمّ قادت حملة تشكيك ثانية في صحّة نسبة كتاب "تحفة الزّائر" للفريق محمَّد باشا، لأنَّ فيه ما يعزَز صحّة نسبة كتاب "المواقف للأمير" ، وتذرّعت في إنكاره نسبة "تحفة الزائر" أن فيه من المصطلحات ما قد يسيء إلى الأمير نفسه من قبل نجله، فبَدَتْ كأَنهَّا أشدُّ غيرةً على الوالد مِنْ ولدِهِ .
📍4-الكاتبة بديعة تزعم أنَّها باحثة محايدة، وأَنّ ما وصلت إليه مِنْ أبحاث واجتهادات لا علاقة له بصلة قرابتها مِن الأمير، مع العلم أنَّها غير متخصّصة لا في التاريخ ولا علم الاجتماع ولا في الفقه الإسلاميّ .