وقال مؤكدا على أولوية المطالب " الهوية ". قال : (( مطالب الأمة الجزائرية كانت معروفة قبل اليوم، وقد قدمت للحكومات المتعددة غير مرة
وكان منها السياسي والاجتماعي والاقتصادي، وكان من أولها محافظة الأمة على شخصيتها ولسانها وديانتها،
وقد كانت الأمة تخشى دائما أن تمس في شخصيتها وأن يتساهل بها المتساهلون فيها )) الآثار 3/516