ما عجباتكش و ما عندك حتى مشاعر تجاهها، علاش قاعد معها و زعما الصداقة و الفايبر و الفايسبوك. هذا دون الحديث عن حرام و عيب (أظن ما ولاتش عيب ضرك) الحمد لله الذي عافانا في وقتنا لا فايسبوك لا هاتف جوال لا والو.