الالةهي من طغت على الحالة المزرية التي كان يتخبط فيها عامل البالة وبيوش اصبح ليس لديه منصب عمل ان لم يكن متمكنا من الة ما يستعملها او تدرب عليها
نحن نانب ضميرنا باطل
ياتي يوم وسيتعلم شبابنا استعمال هذه الالات بكل جدارة ومتمكنا منها والسرعة ربح في العمل
الات لا حصر لها ومنها من لم يعرف استعمالها وحتى لمن صنعت وفي اي مجال نستعملها
هناك مدارس للتكوين والي حاب يتعلم يدخل التكوين ويتعلم ولباس مثل الهاتف كان البعض ما يعرفش حتى كيفاه يفتحو او يكتب به حرفا
الحرف والمهن عديدة ناقص فقط من يريد ان يتعلم
شكرا على الموضوع
بودي لو كان العنوان
التكنولوجيا وطلب التعلم