الغراب الذي أراد تقليد الحمامة في مشيتها ......و الذي بعدها نسي مشيته و مشية الحمامة و أصبح ......يْنَقزْ" ... هذا حالْنا ......حابين يْشبهوا لفغانْسا......ما داروا كيفها .....ما خدموا هوما..... الله يجيب أهل الخير لبلادنا