كان الجنود الفرنسيون يمسكون المرأة الحامل ويقامرون على ما داخل أحشائها..
هذا يقول أن الجنين ذكر والآخر يقول أنه أنثى..
من حسن الحظ أنهم لم يكونوا يقامرون على أنه خنثى لأنهم يعرفون أن الجزائريات لا تنجبن أشباههم..
ولإنهاء هذه المسابقة العفنة وجب أن يبقروا بطن الحامل وهي حية..
ويخرجوا الجنين ميتا ليتفحصوه..
ثم يفوز من طابق جنس الجنين ما قاله قبل بداية اللعبة.. هكذا كانوا يستهينون بأرواحنا..
ولذلك #أنا_مانسيتش