[طاعة زوجي ..]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

شوفي من الاخر لا تآخي ولا هم يحزنون
على فكرة التآخي لا يعني ان نعيش في سلم و أمان ، التآخي ابعد من ذلك ، فالتاخي بين المسلم و أخيه المسلم هو ان يكونا جسدا واحدا كالبنيان المرصوص و احنا و هالفجرة لا يمكن ان نتاخى ولا يمكن ان تنصهر ارواحنا و اجسادنا اعوذ بالله معقول روحي تنصهر في روح واحد يسب عمر لا والله السام عليهم و ليس السلام عليهم كما تفضلت و قلتي . و بعدين تقولين من باب الحيطة و الحذر ! اياكي تكوني انت ايضا تمارسي التقية تاعهم من دون شعور و دراية ! قالها عمر كلمة نحن قوم اعزنا الله بالإسلام ، فلا نخفي اسلامنا و سنتنا ولا تقية في الاسلام و اللي ماعجبو عنو ما عجبو صدق اللي قال اللي اختشو ماتو و هاذ الشيعة قلة حياء و وجه مبلوط الله لا يوفقهم و يبعدهم عن ديارنا قطيعة تقطعهم من نهار دخلو لدزاير و انا نحك في ظهري .

السّلام عليكم
أجمع أهل العلم أنّ الشّيعة يعاملون معاملة المنافقين ، ولك أن ترجعي إلى سيرة المصطفى صلوات ربّي عليه ، وكيف كان يُعامل المنافقين ممّن يُظهرون الإسلام وفي باطنهم هم كافرون باللّه ورسوله واليوم الآخر ، فقد كان يُعاملهم معاملة المُسلمين مالم يُظهروا كفرهم علانيّة

هذا ماقصدته بردّي السّابق ، أعلم أنّ التشيّع في الجزائر قد أخذ مأخذا عظيما ، وليس وليد السّاعة بل يعود إلى سنوات الثّمانينات ، ولعلّه الأن كثُر وطفى على السّطح أكثر من قبل

أمّا أن ننصهر كسُنّة مع الشّيعة كجسد واحد ، لا وألف لا ، غير معقول ، إنّما قد يضطرّ المرء لمعاملتهم سواءا في الجامعات أو المعاهد وغيرها من الأماكن ، أفيُعقل أن نسبّهم ونّعايرهم ، وقد جاء في الأثرأنّ اليهود عندما أتوا النّبيّ صلّى اللّه عليه وسلّم ، فلمّا دخلوا عليه قالوا السّام عليكم ، فلم تحتمل عائشة رضي اللّه عنها قولهم ، فردّت عليهم ، ب عليكم السّام ولعنة اللّه وغضب اللّه عليكم ** فقال لها الرّسول صلّى اللّه عليه وسلّم مهلا ياعائشة عليك بالرّفق وإيّاك بالعنف والفُحش

والأحاديث التّي تدور حول هذا الموضوع كثيرة يمكنك الرّجوع إليها

الموضوع يحتاج لصفحات طوال ولحبر كثير ، نظرا لتشعّبه وحساسيّته

شكرا على المرور