المشكلة هي في عقلية المواطن المسيلي وفي التحولات التي يعيشها المجتمع المسيلي فواقع الحال يقول ان المسيلة لم تعد كما كانت في سبعينات و ثمانينات القرن بل صارت اخطر بقعة في ارض الوطن ناسها يبيعون و يشترون في كل شئ ولم يعد للمدرسة عندهم مكان