منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ما هي توقعاتكم
الموضوع: ما هي توقعاتكم
عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-05-12, 23:08   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
سليم معيزة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ثانوية عمر حرايق / سطيف اختبار البكالوريا التجريبية في اللغة والأدب العربي
المستوى الثالث نهائي : شعبة اللغات + أدب وفلسفة المدة :

الرصيد اللغوي: المأفون : ضعيف الرأي./ بعل : اسم كاهن مارق. إيلييا : نبيّ يهوديّ حارب الأوثان، و ينسب إليه أنّه قتل كهنة بعل.
البناء الفكــري : (8نقاط)
1- كيف كان الشاعر؟ وكيف أصبح في القرن العشرين؟ وما
سبب هذا التحول؟
2- من الضيف الذي تحدث عنه الشاعر ؟ وما هي صفاته؟
3- لخص مضمون النص في بضعة أسطر.
4- عبر النص عن موقف صاحبه ما هو؟ - وهل هو موقف ذاتي
أم هو موقف يشترك فيه مع غيره ؟ وضح ذلك.
5ـ إلى أيّ لون تعبيري و شعري تصنف النص ؟ علل استنتاجك.
6- ما النمط الغالب على النص ؟ علل؟ ما مؤشراته؟

البناء اللغــوي 9نقاط)
1- بم توحي الكلمات التالية في النص: مسروقة – مشنوقة– الغدارين- ثأر.
2- ما الضمير الذي كثر استعماله في النص ؟ ما دلالته ؟ وما فائدته ؟
3- ما القرائن اللغوية التي حققت الاتساق والانسجام في النص؟
4- هل ترى علاقة دلالية بين مقاطع النص ؟ اشـرح. وما سر
تكـرار- لكن- في المقاطع الثلاثة ؟
5- أعرب ما تحته سطر و بين المحل الإعرابي لما بين قوسين في النص .
6- حدد نوع الصورة البيانية فيما يلي مع شرحها وبيان بلاغتها : ( أن أشرع رمحا لا يعي في وجه التنين) .
7 ـ قطع السطرين الشعرين التاليين سم بحرهما
قالت نازك الملائكة : وقامر جهّالنا بالضّحى
بسوسنة اسمها القدس.
التقويم النقدي : ( 3 نقاط)
ظاهرة الرمز من الظواهر الحديثة في الشعر العربي الحديث ، بين ذلك ومن خلال النص وما هي أهم مصادره ؟وما أثره في النصوص إيجابا وسلبا ؟ أجب عن أحد الموضوعيين التاليين مما يلي :
الموضوع الاختياري الأول: قال الشاعر الفلسطيني : سميح القاسم
أنا قبل قرونْ
( لم أتعوّد) أن أكرهْ
لكنّي مُكـرهْ
أن أُشرِعَ رمحاً لا يَعيَى
في وجه التّنينْ
أن أشهر سيفاً ( من نارْ )
أشهره في وجه البعل المأفونْ
أن أصبح إيليا في القرن العشرينْ
***
أنا.. قبل قرونْ
لم أتعوّد أن أُلحدْ !
لكنّي أجلدْ
آلهةً.. كانت في قلبي
آلهةً باعت شعبي
في القرن العشرينْ !
***
أنا قبل قرونْ
لم أطرد من بابي زائرْ
و فتحت عيوني ذات صباحْ
فإذا غلاّتي مسروقهْ
و رفيقةُ عمـري مشنوقهْ
و إذا في ظهر صغيري.. حقل جراحْ
و عرفت ضيـوفي الغـدّارينْ
فزرعوا ببابي ألغاماً و خناجـرْ
و حلفت بآثار السكّينْ
(لن يدخـل بيتي منهم زائرْ )
في القـرن العشرينْ !
***
أنا قبل قـرونْ
ما كنت سوى شاعـرْ
في حلقات الصـوفيّينْ
لكني بركـان ثائرْ
في القرن العشرينْ


الموضوع الاختياري الثاني :
إن التقصير في الواجب يعدّ جريمة من جميع الناس، ولكنه في حقنا يضاعف مرتين، فيــــــــــعدّ جريمتين، لأن المقصر من غيرنا لا يعدم جابرًا أو عاذرًا، فقد يغطّي على تقصيره عمل قومه أو حكومته، وقد يقوم له بالعذر حاله الجاري على كمال مقنع؛ أما نحن فحالنا حال اليتيم الضائع الجائع، إذا لم يسعَ لنفسه مات. فإذا قصرنا في العمل لأنفسنا ولِمَا ينفع أمتنا ويرفعها، فمن ذا يعمل لها؟ آلحكومة ؟ وقد رأينا مِن معاملتها لنا أنها تمنع الماعون، وتداوي الحمى بالطاعون، وتبارز الإسلام بالمنكرات، و(تجاهر العربية بالعدوان). فمن ضلّ منا مع هذا فقد ضل على علم، ومن هلك فإنما هلك عن بينة. وإنّ لِمَا يبوء به المقصّرون من الندامة لمرارة، تجتمع في العقبى مع الخسارة، فيكون منها حال من الحسرة يحل معه بخع النفوس، وإتلاف المهج؛ وتلك هي الحالة التي نعيذ أنفسنا ونعيذكم بالله من تسبيب أسبابها، وتقريب وسائلها؛ وقد نهى ديننا الإسلام عن التقصير في الواجبات، ونعى التفريط في الحقوق، وبيّن آثاره وعواقبه، وحضّ على الأعمال في مواقيتها، وقبح الكسل والتواكل والإضاعة، فشرع لنا بذلك كله من شرائع الحزم والقوة وضبط الوقت والنفس ما لم يشرعه قانون، ولم تأت به عقلية، وما أخذنا بذلك إلا ليأخذ بحُجَزِنا عن التهور في الكسل والبطالة، ويقينا تجرّع مرارة الندم، وحرارة الحسرة.
قصر آباؤنا وأجدادنا في واجبات اقتضاها زمانهم، وفرطوا في حقوق تقاضاها منهم مكانهم؛ بعد ما لاحت لهم النذر، وقامت عليهم الحجج، ودمغتهم البينات، فغالطوا في الحقائق، وكذبوا بالنذر، وموّهوا بالزيف، وغشوا أنفسهم بالأماني والأحلام، وغشّونا بالضلالات والأوهام؛ حتى مات من استيقظت شواعرُه منهم بحسرات الندم، ومات الغافلون منهم كما يموت الغفل من النعم، فلا حسرةُ أولئك أجدَت علينا شيئًا، ولا غفلة هؤلاء أفادتنا نقيرًا؛ وإنما أضاف تفريطهم المخجل واجباتِهم إلى واجباتنا، فأصبحت حملًا ثقيلًا، هو هذا الذي ننوء به وينوء بنا، هو هذه الأعباء المركومة التي (نحاول النهوض بها)فيقيمنا الإيمان والأمل، وتُقعدُنا الكثرةُ والثقل، وإن من الظلم تكليف جيل بواجبات أجيال، وإن من الجور أن يحمل القرن الأخير أوزار القرون الماضية. ولو أنهم- سامحهم الله- قاموا بواجباتهم أو ببعضها، لخففوا عنا الكثير، وهوّنوا علينا العسير، كما خففنا نحن وهوّنا على الجيل الآتي؛ ولو أنهم غرسوا الشجرة، لقرّبوا منا جني الثمرة. ... هذه هي حالتنا- يا أبنائي- نهدم ونرفع الأنقاض ونبني ونعمر في آن واحد، ونؤدّي فريضة الوقت ونقضي الفوائت على غيرنا في آن واحد، ثم نؤدّي الكفارات على ذنوب (لم نجترحها) ... الشيخ البشير الابراهيمي
البناء الفكـــــــــــري: (9نقاط)
1- لماذا لا يجوز التقصير منا حسب رأي الكاتب؟ وما علاقة الحكومة بالأمة ؟ ( يقصد حكومة الاحتلال).
2- ما موقف الإسلام من التقصير في الواجب حسب ما ورد في النص؟ وضح ذلك.
3- كيف كان حال آبائنا وأجدادنا مع الواجب ؟ وما تبعات ذلك على جيل الكاتب ؟
4- ذكر الكاتب نوعا من الظلم في النص . ما هو؟ ولماذا ذكر ذلك في رأيك؟
5- ضع تصميما مناسبا للنص. ثم لخص مضمون النص في بضعة أسطر.
6- ركز الكاتب على عرض الأحكام . علام يدل ذلك ؟ هات مثال لذلك .
7- ما الجنس الأدبي الذي ينتمي إليه النص ؟ ما الهدف منه ؟ دل على خاصيتين له مع التمثيل .
البناء اللغـــــــــــوي : ( 8 نقاط)
1- ما النمط النصي الغالب في النص؟ علل . هات مؤشرين له مع التمثيل.
2ـ، بم تأثر الكاتب في أفكاره ومعانيه ؟ مثل لذلك.
3- ما فائدة كل من أدوات التوكيد والتكرار في النص؟
4- هات أربع خصائص عرف بها الكاتب في طريقة كتابته مع التمثل من النص.
5- << ويقينا تجرّع مرارة الندم>> اشرح الصورة الواردة في العبارة وبين وجه بلاغتها.
6- أ عرب ما تحته خط في النص وبين المحل الإعرابي لما بين قوسين.
التقويم النقدي : 1. قال المتنبي : ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ++ وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
×دل على مثيل هذا القول في النص . سم الظاهرة بلاغيا و نقديا
2 . كيف تبدو لك شخصية الكاتب ؟ وضح بين منزلته الادبية










رد مع اقتباس