لن أخيب ظنك : بارك الله فيك و أحسن إليك و متع و نفع بك
و إراقتُكِ مداد كلماتك ها هنا كما أرقتِ عبراتك هناك ، ليس تطفُّلا و لا تسلُّقا ، بل إثراء للموضوع ، و ثمرةٌ له ، و يا حبذا كِبَر الحجم في الثمار ، و بخاصة حلاوة المذاق ، و كلُّه حاز عليه طرحك ها هنا
فيكون بحق ، لوكان موضوعك هو الأصل و موضوعي تابعا له
و الحمد لله الذي جعل لهذا الموضوع أثرا في قلوب الطيبين ، و الحمد لله على اعترافك بالجميل و تحليك بالشّجاعة الأدبية