قال أحد الصالحين: "من ترك شيئا لله عوضه الله خيرا منه إما في الآخرة أو في الدُّنيا والآخرة).
وفي الحديث: "ما ترك عبد لله أمرا لا يتركه إلا لله إلا عوضه الله منه ما هو خير له منه في دينه ودنياه". رواه أبو نعيم.
فيا أحبتي لا تحزنوا أبدا على شئ تركتموه لوجه الله.