الأمر عادي يا أختي، خاصة وأنه يصغرها بسنتين فقط ليس في الأمر إحراج. ولو بقيت تستمع لكلام الناس لن تتزوج أبدا ولن تفعل شيئا مفيدا في حياتها. عليها أن تستخير ربها وتتكل عليه.. وكان الله في عونها وعون الجميع.