يعمد أحدهم يفتح باب شر أو أبوابا ، ثم لايطيق رد ما يأتي منها من شبهات أو جهالات، فما ينتج من هذه المشاركة من شرور أضعاف ماأراد من خير، وكم من مريد للخير لن يصيبه .