أليس من الغرابة أن تبقى بعض الأقسام النهائية في ثانوية سيدي اعباز في غارداية، أو في غيرها من الثانويات بدون أستاذ اللغة الفرنسية، والغريب أن معامل مادة الفرنسية في هذه الأقسام كبير ومهم ، وأظن أن هذا المشكل لا يتعلق بمادة الفرنسية وحدها سواء في ثانوية سيدي اعباز أو في ثانويات الوطن ، والأغرب من هذا : أين المسؤولون من كل هذا؟ ثم يأتي البعض ويقول: هناك ضعف في مادة كذا ، وهناك ضعف في مادة كذا ، والتلاميذ ضعفاء في كذا ، بل نحن الضعفاء ، لأننا عاجزون عن الحلول.