انما الامم الاخلاق مابقيت. ان هم دهبت اخلاقهم دهبوا فكل هده الامور و غيرها التي اصبحت مباحة في مجتمعنا نعاني كلنا من نتائجها الان ظالمين او مظلومين ويتجسد هدا خاصة في غياب الكفاءات المهنية