أنا مجبر أن أقول لهذا العبثي مع شركائه المتلونين تلون الحرباء ، نعم حصلنا على اعانات أو سكنات أو سميها كما أحببت، ، و سنعمل على اسقاط قرار المهزلة و سنعيد ان شاء الله شروط السكن الوظيفي الى طبيعته الأصلية و المرتبطة بالخدمة وفقط، و لوكان بمقدورنا أن نعيد السكنات الوظيفية المغتصبة و التي تم التنازل عنها بالدينارالرمزي للحثالات و الموالاة لفعلنا دون تردد ، ألم ير هذا المخلوق كيف حصل أصدقاءه و شركاءه على عقارات و ممتلكات كانت في الأصل وظيفية ووضعوا قوانين التنازل على مقاسهم و بأثمان تكاد تكون منعدمة حتى أنه لم يتبق من العقار الوظيفي الا النزر القليل .