أنا من الذين لم يتكونا فما مصيرنا نبقى في الصنف 11 حتى التقاعد وهل هذا هو المصير الأخير ولا أمل وإن كان التكوين شرطا فها بقي هذه السنة تكوين لنسجل أنفسنا مرغمين في زمن الحقرة