المشكل في ولاية جيجل انه لو يبنى مليون مسكن فان لنا نحن الجواجلة 10 بالمائة نصيب من هذا المشروع لان مدخول الجواجلة ضعيف مقارنة بولايات الشرق التي سيطر اصحابها على نسبة كبيرة من السكنات في ولاية جيجل والتي يستغلونها لقضاء العطل وفقط. اما المحتاج لسكن يستر به عائلته فليس له المعريفة او شهادة الاجرة المطلوبة واذا توفرت لا يتوفر الشطر الاول واذا توفر الاول لا يتوفر الثاني وهكذا. المهم نسبة قليلة للجواجلة مقارنة مع السياح اصحاب الشكارة والمال والاعمال اصحاب البومليار.