منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - نشطاء يدشنون حملة إلكترونية لفضح حرب الإمارات على الإسلام
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-09-10, 11:39   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة
الخمارات ودورها في الحرب على الإسلام


بعض الحقائق حول دولة الخمارات العربية المتحدة .

الخمارات ساعدت نظام مبارك في كل عام بحوالي 12 مليار دولار، معظمها منتجات نفطية. وبعد
الثورة والإطاحة بمبارك أوقفت الإمارات تماما مساعدتها لمصر. وبعد الإنقلاب العسكري أعادت الدعم.

الخمارات ساعدت الولايات المتحدة في أزمتها الإقتصادية في 2010م، بتوقيع إتفاقية لشراء سلاح بقيمة 200 مليار دولار.

الخمارات ساعدت ولاية أريزونا بأميركا بعد الإعصار الشهير في 2008 بحوالي 10 مليار دولار، وإعادة بناء جميع مدارس تلك الولاية.

طردت الخمارات معظم السوريين الذين يعملون في البلاد منذ بداية الثورة في سوريا ضد بشار الأسد. في الإمارات لا يسمح للسوريين بتحويل المال إلى أي مكان.

ساعدت الخمارات الفرنسيين في حملتهم الصليبية ضد مالي بحوالي 7 مليار - لمساعدة فرنسا في منع إقامة الشريعة من قبل المسلمين في البلاد.

الخمارات أنفقت للإحتفال بما يسمى العام الجديد قرابة 2 مليار دولار.

الخمارات هي ملجأ لجميع الفارين من وجه القانون كأحمد شفيق ومجرمي الحرب كدحلان وأسرة بشار الأسد.

الخمارات هي عش لأجهزة الإستخبارات الأميركية والغربية في المنطقة. وبعد الإطاحة بمبارك، إنتقلت جميع الأجهزة من مصر إلى الإمارات.

الخمارات هي مركز مالي لغسيل الأموال وتجارة السلاح، وكذلك الدعارة. وبرحلة واحدة لدبي يمكنك التأكد من كل ذلك.

الخمارات قدمت لمجرم حرب صربي شهير متهم بإبادة المسلمين بحوالي 400 دولار مع نظام سداد سهل جدا.

سحبت الخمارات جنسية العلماء والدعاة المسلمين كإبراهيم المرزوقي، وحسين الجابر وآخرون طردوا من الإمارات والعديد ممن لوحظ حرصهم على الصلاة والتزامهم بالإسلام، وإهتمامهم بأحوال الأمة.

وبطلب من بوتن، الخمارات ترحب وهي صديقة لقاديروف والمرتدين الشيشان، وتساعدهم بالمال، و"المشايخ" المزيفين، و"الآثار" المزورة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم.

ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد أقسم بأن يطيح بالإخوان عن حكم مصر، ولو أدى ذلك بأن ينفق كل ميزانية أبو ظبي. وقد وفي بوعده.

الخمارات هي الراعي الكامل للحملة الفرنسية ضد المسلمين في مالي، وهي كذلك ملاذ آمن لكل منظمة بلا ووتر الأميركية الإرهابية في بغداد.

في الخمارات وجد الأميركيين حفاوة لإستقبال قاعدة cia في جبل علي للتحقيق والتعذيب مع جميع الأسرى: المجاهدين وجميع من "يشتبه" في مشاركتهم في الجهاد، أو مجرد مسلمين، تضعهم cia في "اللائحة السوداء".

جميع إجتماعات نوادي اللوتري والليونز تعقد في الخمارات.

في الخمارات تبنى الكنائس والمعابد البوذية بالرغم من أنه كان من آخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم قبل وفاته بأن يطرد جميع المشركين من جزيرة العرب.

والسؤال: لأي دين أو أمة تنتمي دولة الخمارات العربية المتحدة

وهل كل الحقائق المذكورة صحيحة أم خاطئة...أم من تأليف و اختراع الإخوان

أيها الجالمي المدخلي؟؟؟؟؟؟
شكرا

بارك الله فيك الأخ"قاهر الهبودية" على هذه المعلومات القيمة

هل يستطيع "البعض" إنكارهذه الحقائق؟؟؟









رد مع اقتباس