مايُلاحظ في البيانات الأخيرة للإنباف أنها تتجاهل عمدا الإشارة إلى أم القضايا: قضية المتكونين- بعد وغير المتكونين، انتقاما من بعضهم ممن التحق بالكنابست، وأضرب معها آخر إضراباتها، غير آبهة بمن مازالوا منضوين تحت لوائها، مفضلة عليهم زمرة المديرين والمقتصدين وماتحقيق المنح لهم عنا ببعيد، فهل اقتنعتم أم أزيد؟