بارك الله فيك أخي أبا إكرام ونفع بك
أصبحنا والله المستعان في وقتنا الحالي نعاني الأمرين من المتجرئين على الفتوى وخاصة من العوام وحتى من الأميين، حتى قال أحدهم الدخان كان في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ولم يحرمه، وظاهرة نلاحظها مؤخرا التكبر عن السؤال وطلب العلم، فالكل أصبح عالما في نظره هو، وإن سمع حديثا أو درس في التلفاز فهرب بجلد لأنه سيلبس عمامة شيخ الإسلام ويجادلك للصبح.