الشيء الجميل في هذا الموضوع هو أن بعض المشاركات قمة في المعرفة، ونابعة من أصوات خبيرة بالميدان
ها هم أهل الخبرة لمن يرفض أفكارنا متحججا بأننا غير مؤهلين للخوض في هذا
ورغم ما ورد ورغم الأدلة إلا أن الكابرانات في الحكم يريدون إفساد بلدنا ولغته ويقودون حربا بالوكالة عن أمهم فرنسا التي تحتكر أرشيفا مليئا بنتانتهم.
اللعنة على من يدافع عن الباطل وهو يعلم رغبة في متاع الدنيا.