[محمد أبو عبدالمالك]

مليكة ڤريفو: شركة متعّددة الجنسية وراء هذا الأمر تعتبر الأخصائية في علم النفس المدرسي واللغوي٬ الدكتورة مليكة ڤريفو٬ والتي تعتبر من الأوائل الذين طرحوا فكرة استعمال اللغة الدارجة في المدرسة الجزائرية٬ أن الإشكال القائم حاليا ليس في الدارجة عينها وإنّما في مشروع قانون 2008 الذي كان من المفروض أن يصدر سنة 2003 ولم يصدر بسبب الشركات المتعّددة الجنسيات صاحبة فكرة الكتاب شبه المدرسي والتي تعمل على طرح مشروع مواز باعتماد معايير لكتاب الخاص للطفل الصغير هدفه تطوير المعايير وسحق اللغة العربية. والأدهى و الأمر حسبها هو تمرير مشروع الكتاب في البرلمان الذيصادق عليه في انتظار مصادقة مجلس الأمة هو الآخر٬ مضيفة أن المشروع يعمل على إنشاء اللغة “الكريولية“ بإشراف أكبر خبير تربوي فرنسي والهدف هو القضاء على العربية. هذا ماصرحت به السيدة قريفو مليكة للجريدة البلا د


اللغة الكريولية أو اللغة المولدة[1] هي اللغة وجدت من تخالط بعض اللغات وغدت لغة طبيعية. من أشهرها الكريولية الهايتية.
هذه اللغة الهجينة بامكانها حسب الخبراء في وقت قصير لايتعدى 10 سنوات تحل محل اللغة السائدة
اصبح واضحا ان المستهدف هنا اللغة العربية ويصبح الكل بفضل التعبير بلغة سهلة وبرصيد اقل من 1000 كلمة التواصل بعيدا عن صعوبة اللغة العربية